من طرف كوب شاي يؤخر هبوط طائرة:
فوجئ ركاب كانوا على متن طائرة في رحلة عودتهم إلى بريطانيا بأن الطائرة لن تستطيع الهبوط لأن ضابط الحركة الجوية في فسحة لتناول الشاي.
و قد أجبر قائد الطائرة على التحليق حول أجواء المطار ريثما ينتهي ضابط الحركة من ارتشاف كأس الشاي لتهبط و هي متأخرة عن موعدها25دقيقة و قال أحد الركاب إنه تهيأ هو و رفاقه للنزول من الطائرة عندما أخبرهم قائد الرحلة بأنهم يقتربون من مطار كارديف لكنهم تسمروا في مقاعدهم عندما عرفوا أنهم لن يستطيعوا الهبوط لأن الضابط الموجود ليس مخولاً بتوجيههم في أثناء الهبوط و أن عليهم الإنتظار ريثما يعود الضابط المكلف بالمهمة من فسحة الشاي.
الجار قبل الدار:
سارعت الشرطة لتلبية نداء وردها من جارة إحدى العائلات في مدينة في ألمانيا زعمت أنها سمعت صراخ طفل ينادي والدته مراراً من دون أن تجيب لتكتشف أن الطفل لم يكن سوى ببغاء أنثى تملك موهبة خارقة في تقليد الأصوات لكن تلك الجارة اتصلت بالشرطة قائلة أنها تسمع صوتاً مرتفعاً لطفل يصرخ و ينادي أمه فاستجاب رجال الشرطة فوراً للنداء و وصلوا الى المنزل فوجدوا ببغاء أنثى تبلغ من العمر25عاماً محتجزة في قفص تهز رأسها بسرور و تعيد الجملة الجديدة التي تعلمتها فابتسم الجميع و عادت الجارة إلى بيتها و هي مطمئنة.
فوجئ ركاب كانوا على متن طائرة في رحلة عودتهم إلى بريطانيا بأن الطائرة لن تستطيع الهبوط لأن ضابط الحركة الجوية في فسحة لتناول الشاي.
و قد أجبر قائد الطائرة على التحليق حول أجواء المطار ريثما ينتهي ضابط الحركة من ارتشاف كأس الشاي لتهبط و هي متأخرة عن موعدها25دقيقة و قال أحد الركاب إنه تهيأ هو و رفاقه للنزول من الطائرة عندما أخبرهم قائد الرحلة بأنهم يقتربون من مطار كارديف لكنهم تسمروا في مقاعدهم عندما عرفوا أنهم لن يستطيعوا الهبوط لأن الضابط الموجود ليس مخولاً بتوجيههم في أثناء الهبوط و أن عليهم الإنتظار ريثما يعود الضابط المكلف بالمهمة من فسحة الشاي.
الجار قبل الدار:
سارعت الشرطة لتلبية نداء وردها من جارة إحدى العائلات في مدينة في ألمانيا زعمت أنها سمعت صراخ طفل ينادي والدته مراراً من دون أن تجيب لتكتشف أن الطفل لم يكن سوى ببغاء أنثى تملك موهبة خارقة في تقليد الأصوات لكن تلك الجارة اتصلت بالشرطة قائلة أنها تسمع صوتاً مرتفعاً لطفل يصرخ و ينادي أمه فاستجاب رجال الشرطة فوراً للنداء و وصلوا الى المنزل فوجدوا ببغاء أنثى تبلغ من العمر25عاماً محتجزة في قفص تهز رأسها بسرور و تعيد الجملة الجديدة التي تعلمتها فابتسم الجميع و عادت الجارة إلى بيتها و هي مطمئنة.
