" المَاكْيَاجْ "
هُوَ خَلِيطٌ مِنْ مَوَادٍّ كِيمْيَائِيَّةٍ بـِ إِمْكَانِهَا تَغْيِيرْ مَلاَمِحِ المَرْأَةِ إِلَىْ أُخْرَىْ مُخْتَلِفَة
وإِضَافَةُ حُسْنٍ آخَرٍ عَلَىْ مَنْ تَسْتَعْمِلُهُ وحَتَّىْ العُيُونِ الَّتِيْ فِيْ طَرَفِهَا حَورٌ
لـِلأَسَفِ إِنْتَقَلَتْ إِلَيْهَا عَدْوَىْ الأَلْوَانِ أَصْبَحَتْ عُيُونُ النِّسَاءِ الآنَ مُشَابِهَةً
لـِ أَلْوَانِ حَلَوِيَّاتِ المَاكِنْتُوشْ
هَلْ نَسْتَطِيعُ القَوْلَ بِـ أَنَّ المَاكِيَاجْ عِبَارَةْ عَنْ
" غِشٌّ تِجَارِيٌّ "
أَنَا آسِفٌ لِـ مَابَيْنَ الأَقْوَاسِ
ولَكِنْ هُنَاكَ شَبَهٌ كَبِيرٌ بَيْنَ قَضِيَّةِ البَضَائِعِ الأَصْلِيَّةِ والبَضَائِعِ المُقَلَّدَةِ !
مَخْرَجْ طَرِيفْ
هَلْ يَسْتَطِيعُ الرَّجُلُ مُقَاضَاةِ أَهْلِ المَرْأَةِ بِـمَا أَنَّهُ وَقَعَ تَحْتَ الغِشِّ
وإِكْتَشَفَ بِـ أَنَّ السَّاعَةَ الرُّولِكْسْ صِنَاعَةً تَايْلَنْدِيَّةً !
مُجَرَّدْ سُؤَالْ بَرِيءْ